لِـ نعلم جيِّداً أنَّ الحياة رسمها الله لنا ، وَ ترك أيضاً مساحة شاسعة نرسم ما نريد ؛
وَ نحن من يستخدم الفُرشاة لِنُخِرج لوحة مُشعَّة بِالبياض أو مُنغمسة في الشُّحوب !
,
وهذا هو الانسان حينما يتعايش مع ظروف الحياة
ويسخر الرياح لخدمته بدل ان تضره يجعلها تحرك شراعه في الاتجاه الصحيح
خزوم دوما متألقه![]()