لا أستغرب عدم وفاء من اعتقدتُ وفاءهم ،!
لكن أكبرتُه وفاء من لم تجمعني بهم الحروف، سوى أنهم قرؤوا بوحي
واقتربوا لأقترب منهم.
(هي كنانة المجد)
ممتنة كنانة المجد حدّ أنّني تلعثمتُ على السطور،
ولا أدري كيف أجازي هذا الشعور النبيل بأجمل !!
كنتُ أمشطها ذاكرتي كلما شرعتُ بالدخول إلى (هُنا) !!
بتُ لا أجد فيها شيئًا سوى بعضٌ قليل مازالوا يقفون على أعتابها لم يسقطوا !
ومثلكِ يبقى في الذاكرة حتمًا،
لكن لا أدري كم سأجدُ منكِ شبيهًا؛ كي تمتلئ ذاكرتي وتُزهِر ؟!!