غياب الستة أشهر
أختزل بدمعة حضور وكلمة طيبة
هكذا هو كما عهدناه شامخ كريم
به يرفع الرأس وبه يعلو المقام
كان فخورًا بهم فلم تذهب تربيته للرجال سدى
في البناء يستمرون وقد أورثوا ذاك القلب النقي
الذي يزيح بفضل الله ونعمته عليه لوثه الدنيا
يصقل باللقاء وقد عبأ بِـــــ ...........
آمانٌ عظيم الأثر بعد الحضور والاختزال ..
لا يفل الفقد إلا الحضور ,,
ولن يفل الفقد إلا الحضور ..
ولم يفل الفقد إلا الحضور .
أدام الله عزك يا من أجتهدت لك بزرع هذه الوردة ....(.)..... .
( ميدوزة )
![]()