وليد مساءك مسرة .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الكاملي
بتداعيات القرية البسيطة يبدأ وليد برسم ملامح ظلت تؤرقه تريد مخرجا ومتنفسا ليجعل لها الإطار الطبيعي كي تعيش بداخله .
فبدأ بالمذياع والجميع يعترف بحسناته الجمه مابين نقل الأخبار وسماع آيات القرآن يظل المتسيد على كل الوسائل الحديثة آنذاك , حينما كان الصديق الحميم الذي لايخلو منزل منه .
تستيقظ تلك الديوك خلف منازل الطين لتعطر ذاك الصباح وتُشعر الناس بجماله وبهجته .
يعود لمسقط الحدث ألم الفقير وإصباحه على خير , وتفكيره في وضع مخطط بسيط يتناسب مع إمكانياته التي لاتذكر ( أصبحنا وأصبح الملك لله ) الفاتحة الطبيعية التي يبدأ بها ذاك المجهول ليبحث عن أمن , وطن , معيشة , إمرأة تعينه على نوائب الدهر .
كيف الوطن يموت ؟وطن.. مــــــــات..
وآخر آت...
لاتعليق...
"الثعلب فات..فات
مامناسبة هذه الصورة ؟
ولم حضر الثعلب وقد فات ؟
أبدعت في الجزء الأول أما الأخير فيحتاج إلى توظيف لغة ورسم صورة ذاك الطفل الخارج من هدوء الليل , المنتشي بعبقه , والساكن بين ضجيج من حوله .
وليد ينتظر الكثير إن ساعدتني الظروف فسأعود لنص آخر لك .
خالص تقديري .