اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكام
لا أدري من أين أبدأ هل من قبل قراءتي للعنوان
أم حين قراءته أم حين كتبت.

رجل عاش جل حياته وهو يصارع ذلك الهاجس عله يطرده .مرير أن تشعر [ان هنالك لحضة وداع
تتوارى لك خلف كهرمانات

اللحظات وزغاريد البقاء ولكن مرير أيضا بان تعيش وأنت تتقلب في أحضان الوداع ولا تدري له حِلاً.

لاأعرف له وجها ...فقد أتى في لباس اللقاء واستوطن بانعدام اللقاء.


موضوعك ........حقيقة اخي يدميني وقد حاولت التنصل منه فأرداني ........


عذرا سيدي... فلربما لم أتحدث..!

عكام

كلما قلنا انها لن تقال هذه الكلمة ابدا

نتفاجىء عند أول خطوة للقاء

أن هناك وداع

تحاول التشبث بأي شيء

وأن تتمسك بمبدأ اللقاء

لكن الوقت يقف مع الزمن ضدك

فلا لقاء بدون وداع

عكام

كم هي مريرة تلك الكلمة

ولكنها حتمية لا بد منها

تحياتي أستاذي القدير

والله بعينه يرعاك