البليبل
دكتور حب
الشفق
ريحانه
خزامي
دلال
ابو زهير
فهنبئآ لي بمعرفتهم ,,
البليبل
دكتور حب
الشفق
ريحانه
خزامي
دلال
ابو زهير
فهنبئآ لي بمعرفتهم ,,
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
صراحة و بكل امانة
القديرة و التي تبدع بصمت
تتواجد لتفيد فقط
صاحبة الاخلاق العالية
غزولة و كفى![]()
شذا الـورد - دكتور حب - أبحر بأفكاري
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
انا اسجل اعجابي
الشفق
صراحة اسلوب راقي والكثيم من المواصفات .........
يستحق اكثر من كذا تحياتي![]()
تحية ل خزامى ملء جنبات الروح
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
الصدق انا معجب
بعبدالله الشعبي
الله يوفقه كل يوم يخش المنتدى ويقرا بهدوء
وبدون ازعاج للعالم ولا يرد على أحد علشان يتنابشون هو
وياه
ويطلع سكته ربي يوفقه
![]()
الرسيس .. ضياء القمر .. حسن مدخلي .. أبو فييه .. دكتور حب .. ابو راما .. كنانة المجد .. بن ثابت ..
شكركم لكم وتبقون سامقون في زمن الانحنائات
![]()
\\
هذه المرة من نصيب ضيفة المائدة .. ملكة حرفي![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .