اللهم إلا طفل صغير قهقه ملء فيه وهو يصرخ متعجباً: لكنني أرى الملك عارياً، أنظروا جيداً إنه عارٍ. وهنا.. هنا فقط يفيق الناس من غفلتهم، ويدركون كيف أنهم اندفعوا بتأثير ما قيل عن قوة الثوب السحرية، وخوفهم من أن يُلصق بهم ما يؤذيهم أن يُصدقوا الخدعة؛ بل ويشاركوا في ترديدها، وهنا انتهت الأسطورة بانتصار البراءة على الخبث والخديعة. والسبب طفل صغير، قرر أن يرى الأمور دون تهويل أو تزوير.. فهل نستطيع نحن أيضاً أن نراها كذلك؟
قصه ذات مغزي .. اعجبتني كثيرآ ,, شكرآ قلب الوفاء احسنت الاختيار
حياك الله ابوتركي
بورك فيك يارب
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.