في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وايضا صاحب الروح النقيه والاخلاق الحميده
ابو فهد نعتذر منه ربما اشغلناه ووقته ضيق ولكن
عندما يحضر ولو سريعا يكون حضوره وافيا وكافيا وان كنا ننتظره لاننا لا نمل من تواجده
هذه الصفحه الوفيات , أختصار لكل ما يراد قوله
كانوا معنا واليوم هم في دار الحساب فله نتعض ونقول في يوم من الايام ستكون أسمائنا في هذه الصفحه
ليت الجميع يحسب حساب هذا اليوم
شكرا ابو فهد
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم