الى المتكبرين ..... أبعثها عاجلة
كي يفيقون مما هم فيه من استعلاء
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
يقول ربكم جل وعلى .....
{ الكبرياءُ ردائي والعظمةُ ازاري فمن نازعني فيهما أدخلتهُ ناري }
اللهم قد بلغت ... اللهم فاشهد
اللهم قد بلغت ... اللهم فاشهد
جزيت خيرا والله حقيقه المتكبرين كثير لكن المتكبر دايما ينفي صفة التكبر والغرور عن نفسه ويغير المسميات بعزة النفس وقوة الشخصية
والثقل والرزانة والركادة والثقة بالنفس وكلها تصب في الكبرياء المنهي عنها وهو لايدري ان الناس يمقتوه ويستصغرونه فالتواضع والاحسان هو من يأسر الناس وهذا وعيد شديد من الله جل وعلا اجارنا الله من غضبه وعقابه وشرعباده
ويوم القيامه يحشر المتكبرين صغارا كالذر تدوسهم الخلائق ..ولكن اجمل ماينفي الشخص به عن نفسه هذي الخصله البغيضة بالبسمة فتبسمك في وجه اخيك صدقه والمتكبر دائما لايحب كثرة الابتسام فهو يميل للعبوس اللهم اهدنا لاحسن الاقوال والافعال فانه لايهدي لاحسنها الاانت وقنا سيئها فانه لايقي سيئها الاانت ..
جميعنا تراب وسنعود للتراب فلا فائده من التكبر والاستعلاء
كل شيء ينتهي الا العمل الصالح اذا ليكون هو زادنا الى الدار الاخره
شكرا لك تقديري
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
المتكبر يطؤه الناس يوم القيامة مثل النمل
جزاك الله خير أستاذنا
ورزقك الجنة بلا حساب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
لكل من حضر هنا
شكراٌ على هذه الدعوات
وعلى هذا الحضور
كما أنني أشكر المشرفة الكريمة في هذا القسم الطيب
على المرور الطيب والدعوات الصادقة وانه لمن باب التشجيع لنا
أسأل الله تعالى أن يزيدها على العلم حلما
وعلى العفاف طهرا
واني لأتشرف بها كمشرفة
وأتمنى لها السعادة في الدنيا ويوم يقوم الحساب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم في الله فريسة الماساه
لمــــــاذا التكبر؟والله انزل في كتابه الكريم
قال تعالى: ((ولا تصعر خدك للناس، ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور))
فليعرف المتكبر واقعه وما يتصف به من ألوان الضعف والعجز: فأوله نطفة قذرة، وآخره جيف منتنة، وهو بينهما عاجز واهن، يرهقه الجوع والظمأ، ويعتوره السقم والمرض، وينتابه الفقر والضر ، ويدركه الموت والبِلى، لا يقوى على جلب المنافع ورد المكاره، فحقيق بمن اتصف بهذا الوهن ، أن ينبذ الأنانية والتكبر، مستهديا بالآية الكريمة ((تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين))(
فأفضل الناس أحسنهم أخلاقا، وأكثرهم نفعا، وأشدهم تقوى وصلاحا
جــــزاك الله خير عالطرح
في ميزان حسناتك
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس