بوركت الجهود دكتور حب ..
وجدت في ذاتي 85 % من تلك الشخصية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المفتش – istj
المفتش شخص مسؤول أهل لتحمل أعباء المسئوليات التي تلقى عليه، يعمل بجد وإخلاص.
دقيق ولديه قدرة عاليه على التركيز في عمله.
يقدر العادات والتقاليد في العمل أو في الحياة عامة، ويبذل جهده للمحافطة عليها.
يفضل العيش بسلام مع من هم حوله. وشديد التضحية للمقربين منه.
أطلق عليه اسم المفتش، لقدرته العالية على التمييز بين الصواب والخطأ،
وكذلك حرصة الشديد على تأدية الوجبات المناطة به.
ميوله الشخصية: إنطوائي، حسي، عقلاني، صارم.
والمفتش هو إحدى الشخصيات التي تندرج تحت دور الأوصياء،
حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المفتشين، حسب دراسة على عينة من الشعب الأمريكي
تتراوح بين (11-14%).
نظرة عامة على شخصية المفتش:
في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين.
الحالة الأولى
تكون داخلية ومن خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه القيم والعادات التي يسير عليها.
والحالة الثانية
تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة، ويمكنه الإنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة.
ويمكن أن يطلق عليه لقب (المواطن الصالح)، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع وعائلته.
وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة،
إلا أنه يمتلك حس الفكاهة في التجمعات العائلية أو تجمعات زملاء العمل خارج ساعات العمل.
يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها.
ولن يخرق المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، ولا يعني ذلك أنه لن يدعم الرأي الداعي للتغيير إن رأى الحاجة الماسة لذلك.
إلا أنه يؤمن بأن الأعمال والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها.
إن لم يتمكن المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو الإبتكار.
عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده.
وكونه يجد صعوبة شديدة في قول (لا)،
بالإضافة لحسه الشديد بالمسؤولية تجاه الواجبات المطلوبة منه،
فهو يجد نفسه دائماً تحت ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال.
وهذا يجعله عرضة للإستغلال من قبل الناس الذين يكتشفون هذه الخاصية في المفتش ويغرقونه بالأعمال.
ــــــــــــــــــــــ
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
يسلمو تحليل مرررة حلوووو
العقل المدبر – INTJ
العقل المدبر شخصية تحليلة وقادرة على قراءة الآخرين، مصممة وقائدة بالطبيعة. كونها متحفظة تفضل أن تبقى في الخلفية بعيداً عن الواجهة ومنها تقود الآخرين. ويمتلك العقل المدبر قدرة على التخطيط الإستراتيجي، وفي الغالب يكون مطلعاً بشكل كبير وقادر على التكيف مع الظروف التي يمر بها. وهي الشخصية التي تتميز بالقدرة على تحويل الأفكار من نظريات إلى الواقع يمكن تطبيقه.
يتوقع العقل المدبر الكمال في نفسه، وكذلك من الآخرين. لا يمانع من تولي الآخرين مسؤولية قيادته ما دام الآخر كفء وقادراً. ويمكن وصف العقل المدبر بأنه ذو شخصية حاسمة، متفتح العقل، يقض، عملي ونظري. ميوله الشخصية: إنطوائي، حدسي، عقلاني، وصارم. وهو أحد العقلانيين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة أصحاب شخصية العقل المدبر حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 2-4%.
نظرة عامة على شخصية العقل المدبر:
في تعامله مع العالم الخارجي، العقل المدبر له حالتين. الحالة الأولى داخلية حيث يقوم البطل بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من حوله. والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم العقل المدبر بالتعامل مع المواقف حسب مايمليه عليه عقله ومنطقه. العقل المدبر يعيش في عالم الأفكار والتخطيط الإستراتيجي، وهو يقدر لحد كبير الذكاء، المعرفة، والكفاءة. وغالباً ما يكون لديه مستوى عالي من تلك الأشياء يحاول الوصول إليها وتحقيقها. وكذلك هو حاله عندما ينظر ويتوقع من الآخرين.
إنطوائية العقل المدبر وحدسه يساعده على ملاحظة مايحدث في العالم من حوله، وبإستمرار يحاول تركيز طاقته لتوليد أفكار وإحتمالات، عقله بإستمرار يجمع المعلومات ويحاول ربطها واستنتاج العلاقات بينها. وهو سريع البديهة ويستطيع فهم أي نظرية جديدة تمر عليه بسرعة كبيرة جداً. ولكن غالباً ما تكون رغبته ليس في فهم النظرية أو الفكرة، بل إيجاد تطبيق منطقي وعملي لها.
طبيعته وحاجته للتنظيم، إيجاد نظام في العمل، بالإضافة إلى نظرة الثاقبة، تساعده على وضع الأفكار في صيغة مبسطة ومفيدة للمجتمع. ليس من السهل فهم أفكار وتصوراته، ولكن العقل المدبر بطبيعته يحاول وضعها في شكل مبسط. غالباً ما يكون ذلك من خلال قيامه بتحويل أفكاره إلى نظام أو تطبيق مبسط يمكن شرحه بشكل أسهل من لو حاول شرح النظرية التي بني عليها هذا النظام. العقل المدبر لا يؤمن بشرح أفكاره بشكل مباشر، ويجد صعوبة في شرحها خصوصاً كونها في الغالب معقدة. ولكن تقديره للعلم قد يجعله يتخطى ذلك ويقوم بشرح نظرياته لبعض الناس إن رأى فيهم الشغف والقدرة على التعلم.
العقل المدبر قائد بطبيعته، ولكنه يفضل التواري والبقاء في الخلف، إلى حين بروز الحاجة لتوليه للقيادة حينها يتسلم القيادة ويبرع فيها. يساعده على ذلك قدرته على الرؤية للحالة بموضوعية، وأيضاً قدرته على تغيير العمليات التي تتم بشكل غير صحيح. وهو مخطط إستراتيجي ذو قدرات عالية جداً، له قدرة على المقارنة بين الأفكار والعمليات الحالية والأفكار البديلة وإختيار الأفضل أو وضع مخطط في حالات الطوارئ
شكري لك دكتور حب ,,, وهذه كانت نتيجه اختبار شخصيتي
سبحان الله أجد في كثير ممن اعرفهم هنا تطابق كبير مع نتيجتهم (ريحانه , قلب الوفا, سماح , دكتور حب)
بالنسبة لي هو المفتتش
المفتش – ISTJ
المفتش شخص مسؤول أهل لتحمل أعباء المسئوليات التي تلقى عليه، يعمل بجد وإخلاص. دقيق ولديه قدرة عاليه على التركيز في عمله. يقدر العادات والتقاليد في العمل أو في الحياة عامة، ويبذل جهده للمحافطة عليها. يفضل العيش بسلام مع من هم حوله. وشديد التضحية للمقربين منه.
أطلق عليه اسم المفتش، لقدرته العالية على التمييز بين الصواب والخطأ، وكذلك حرصة الشديد على تأدية الوجبات المناطة به. ميوله الشخصية: إنطوائي، حسي، عقلاني، صارم. والمفتش هو إحدى الشخصيات التي تندرج تحت دور الأوصياء، حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المفتشين، حسب دراسة على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين (11-14%).
نظرة عامة على شخصية المفتش:
في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين. الحالة الأولى تكون داخلية ومن خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه القيم والعادات التي يسير عليها. والحالة الثانية تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة، ويمكنه الإنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة. ويمكن أن يطلق عليه لقب (المواطن الصالح)، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع وعائلته. وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة، إلا أنه يمتلك حس الفكاهة في التجمعات العائلية أو تجمعات زملاء العمل خارج ساعات العمل.
يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها. ولن يخرق المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، ولا يعني ذلك أنه لن يدعم الرأي الداعي للتغيير إن رأى الحاجة الماسة لذلك. إلا أنه يؤمن بأن الأعمال والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها. إن لم يتمكن المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو الإبتكار.
عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده. وكونه يجد صعوبة شديدة في قول (لا)، بالإضافة لحسه الشديد بالمسؤولية تجاه الواجبات المطلوبة منه، فهو يجد نفسه دائماً تحت ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال. وهذا يجعله عرضة للإستغلال من قبل الناس الذين يكتشفون هذه الخاصية في المفتش ويغرقونه بالأعمال.
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
البطل – ENFP
البطل شخصية تتميز بالقدرة على الإستقراء، مدفوعة من القيم، ملهمة، إجتماعية وفصيحة للغاية. بشكل مستمر يقوم البطل بإطلاق أفكاره للعالم كطريقة لجذب الإنتباه لما يعتقد بأنه مهم، والذي في العادة ما يكون على علاقة بالأخلاق أو الأحداث الجارية.
البطل شخصية دعائية بالطبيعية، لديه قدرة فائقة على جذب انتباه الناس له أو للقضايا التي يؤمن بها، مستخدماً بذلك مهاراته في الإجتماعية، صدقه، طاقته وإيجابيته. يمكن وصف البطل بأنه شخص مبدع، ذو حيلة، عفوي، محب للحياة، صاحب كاريزما، وعاطفي. ميوله الشخصية: منفتح، حدسي، عاطفي، ومتساهل. وهو أحد المثاليين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة الأبطال حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 6-8%.
![]()
المفتش – ISTJ
المفتش شخص مسؤول أهل لتحمل أعباء المسئوليات التي تلقى عليه، يعمل بجد وإخلاص. دقيق ولديه قدرة عاليه على التركيز في عمله. يقدر العادات والتقاليد في العمل أو في الحياة عامة، ويبذل جهده للمحافطة عليها. يفضل العيش بسلام مع من هم حوله. وشديد التضحية للمقربين منه.
أطلق عليه اسم المفتش، لقدرته العالية على التمييز بين الصواب والخطأ، وكذلك حرصة الشديد على تأدية الوجبات المناطة به. ميوله الشخصية: إنطوائي، حسي، عقلاني، صارم. والمفتش هو إحدى الشخصيات التي تندرج تحت دور الأوصياء، حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المفتشين، حسب دراسة على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين (11-14%).
نظرة عامة على شخصية المفتش:
في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين. الحالة الأولى تكون داخلية ومن خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه القيم والعادات التي يسير عليها. والحالة الثانية تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة، ويمكنه الإنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة. ويمكن أن يطلق عليه لقب (المواطن الصالح)، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع وعائلته. وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة، إلا أنه يمتلك حس الفكاهة في التجمعات العائلية أو تجمعات زملاء العمل خارج ساعات العمل.
يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها. ولن يخرق المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، ولا يعني ذلك أنه لن يدعم الرأي الداعي للتغيير إن رأى الحاجة الماسة لذلك. إلا أنه يؤمن بأن الأعمال والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها. إن لم يتمكن المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو الإبتكار.
عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده. وكونه يجد صعوبة شديدة في قول (لا)، بالإضافة لحسه الشديد بالمسؤولية تجاه الواجبات المطلوبة منه، فهو يجد نفسه دائماً تحت ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال. وهذا يجعله عرضة للإستغلال من قبل الناس الذين يكتشفون هذه الخاصية في المفتش ويغرقونه بالأعمال.
صفحات: 1 2 3 4 5 6
يا دكتور هذا ما وجدته بعد الاختبار
شكرا لك وهذا الكلام في صفحة واحدة وباقي كثير من الصفحات
المفتش – ISTJ
المفتش شخص مسؤول أهل لتحمل أعباء المسئوليات التي تلقى عليه، يعمل بجد وإخلاص. دقيق ولديه قدرة عاليه على التركيز في عمله. يقدر العادات والتقاليد في العمل أو في الحياة عامة، ويبذل جهده للمحافطة عليها. يفضل العيش بسلام مع من هم حوله. وشديد التضحية للمقربين منه.
أطلق عليه اسم المفتش، لقدرته العالية على التمييز بين الصواب والخطأ، وكذلك حرصة الشديد على تأدية الوجبات المناطة به. ميوله الشخصية: إنطوائي، حسي، عقلاني، صارم. والمفتش هو إحدى الشخصيات التي تندرج تحت دور الأوصياء، حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المفتشين، حسب دراسة على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين (11-14%).
نظرة عامة على شخصية المفتش:
في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين. الحالة الأولى تكون داخلية ومن خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه القيم والعادات التي يسير عليها. والحالة الثانية تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة، ويمكنه الإنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة. ويمكن أن يطلق عليه لقب (المواطن الصالح)، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع وعائلته. وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة، إلا أنه يمتلك حس الفكاهة في التجمعات العائلية أو تجمعات زملاء العمل خارج ساعات العمل.
يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها. ولن يخرق المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، ولا يعني ذلك أنه لن يدعم الرأي الداعي للتغيير إن رأى الحاجة الماسة لذلك. إلا أنه يؤمن بأن الأعمال والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها. إن لم يتمكن المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو الإبتكار.
عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده. وكونه يجد صعوبة شديدة في قول (لا)، بالإضافة لحسه الشديد بالمسؤولية تجاه الواجبات المطلوبة منه، فهو يجد نفسه دائماً تحت ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال. وهذا يجعله عرضة للإستغلال من قبل الناس الذين يكتشفون هذه الخاصية في المفتش ويغرقونه بالأعمال.
صفحات: 1 2 3 4 5 6
يا دكتور هذا ما وجدته بعد الاختبار
شكرا لك وهذا الكلام في صفحة واحدة وباقي كثير من الصفحات