أنا مع رأي أنوار الأول..
هذة الأمور التي يستهين بها البعض مهمة وسبب للإستقرار بلا شك
اسمع لهذة الحديث
الصحيح أن فاطمة بنت قيس لما مات زوجها وانقضت عدتها تقدم لها صحابيان لخطبتها أحدهما معاوية بن أبي سفيان ، والآخر أبو الجهل فأرادت أن تستشير النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - أي الرجلين تأخذ ؟ ، وأيهما أصلح من الأخر ؟ فقال لها: " لا تنكحي معاوية ولا أبا الجهل إن معاوية صعلوك لا مال له "
وهذا حديث يبين جوانبا قد يهملها البعض وباسم الدين..
ويبقى الزواج عقد متى مارضي الطرفين تم.