اهم شيء الاخلق![]()
حياك الله مجددا أيتها الفاضلة ..وهذه كفيلة بأن تعرقل الزواج
قديماً كان الناس صادقين آمناء على فطرتهم يتحدثون
بالعيوب قبل المحاسن وكل شخص يعرف أخاه
اليوم الأخلاق في انحدار إلا من رحم الله
لذا يجب التأكد من هذه النقطة
كم من ضحية موجودة بيننا بسبب أمراض الزوج
التي لم تعرفها إلا بعد الزواج
والمرأة بشر وتعاف نفسها مالا تطيقه
وهذا لا يمنع إحسان الظن بالله
في كل أمورنا 0
تقديري 0
بداية أنا أوافقك ولست معترضا على جملة بأن المرض ( قد ) يكون مانعا للزواج ولكن في حالات ..
ومن يشاهد ردك الأول يظن لوهلة أن أي مريض مهما كان مرضه ..
ثم حددت في الرد التالي بأن الأمراض المقصود بها في حديثك هي الامراض النفسية والمعدية ..
هل فقط هذه التي تدخل دائرة المنع ..
أم أن هناك أمراضا قد تدخل ضمن هذه الدائرة .. ولو كل بيت عمل بطريقة منع المرضى ..
لتضاعف عدد المرضى النفسيين وبالتالي خسر المجتمع الكثير ..
ولكن أعتقد بأن المسألة هنا تقديرية .. فمريض إدمان المخدرات ليس كمريض الكلى ..
ومريض القلب ليس كمريض إدمان شرب المسكر ..
بين هذه وتلك تتعدد الأمراض وتختلف درجاتها ..
وقد تجد شخصا سليما .. ولكن معاملته ليست جيده ..
والكمال لله وحده ..
وبالعودة إلى صلب الموضوع ..
فإنّ المطالب الأساسية تكمن في أن تكون في الشخص المتقدم
صفات أساسية هي دينه وخلقه وحسن معاملته وأن يكون أهلا للثقة ..
كل الشكر لك أستاذتنا القديرة ..
||
شكرا من الأعماق
بحجم السماء وأكثر على هذه الأوسمة الرائعه
والتكريم الجميل والأنيق .
رددوها دائما :
[ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ]
[ اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنا ]
[ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ]
[ اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة ]
اعتذر وبشدة سقط مني رقماً 1800 ريال0
1000 ريال في قبضة البنك لمدة خمس سنوات
و200 لها طريق حقيقة لا ادري مسلكه0
الثاني بالتأكيـــــــد0
أوافقك القول إنها تختلف 00!
نعم بعض الفحوصات تتم عن طريق الواسطة
والشيخ يجد التقرير أمامه مختوم موقع000!
تقديري 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
شكرا لكم جميعا
شكرا لرقي فكرم وحمال أقلامكم
لكم الود والتقدير
أحس بأن الموضوع بعد هذا الكم من المداخلات قد اقترب من النهاية ..فهل توصلنا إلى نتيجة؟
حقيقة أن الموضوع جميل ويستحق المشاركة والمناقشة بغض النظر عن بعض العادات والتقاليد لمن أراد أن يتمسك بها في غير محلها .
فقبل كل شيء الزواج قسمة ونصيب وقد كانت للزواج عادات وتقاليد متبعة حسب المتعارف عليها عند القبائل منذ قديم الزمان إلى يومنا هذا.
وقد جرت العادة عند اختيار الزوجة بأن تكون من قبل أهل الزوج حسب العادات والتقاليد بداية من النساء ثم الرجال ومن ثم إعلان الخطوبة رسمياً.
لكن:
إذا بحث الرجل عن زوج لبنته حسب المثل الشائع"أخطب لبنتك ولاتخطب لولدك" أو كانت البنت مشاركة في الرأي إعجاباً منها في اختيار شريك حياتها"إن خير من استأجرت القوى الأمين".
فياترى:
هل يُعدّ ذلك عيباً على الأب إذا هو اختار زوج ابنته؟..وهل للبنت رأيٌ في اختيار شريك حياتها؟
قد يرى البعض أنه من العيب على الأب فيما إذا هو بحث عن زوج لبنته بحجة أن عاداتنا وتقاليدنا لاتسمح بذلك فقد يظن البعض أن هناك عيب في البنت فأراد أبوها أن يبحث لها عن زوج يسترعيبها وقد يتحقق المثل الشعبي بهذا التصرف من الأب""من شاور ببنته حابت في حلقه" فتظل البنت عانساً مدى الحياة.
أما بالنسبة للبنت فعاداتنا لاتقبل منها أن تقف وتتجرأ بقولها مادحة شريك حياتها وقبل كل شيء فحياء البنت قد يمنعها من التجرأ بالكلام أمام الأجانب ونحن نعرف أن حياء المرأة العربية تاج على رؤوس الفتيات العربيات المتمسكات بعادات وتقاليد موروثة عن أجدادهن.
وقد يرى البعض الآخروخاصة في زمننا هذا الذي وجدت فيه العنوسة بكثرة وتأخر سن الزواج بين الجنسين بأنه لامانع أن يبحث الأب عن زوج لبنته بإعادة النظر إلى المثل المشهور "أخطب لبنتك ولا تخطب لولدك"المدعوم بنص قرآني عن سيدنا شعيب وسيدنا موسى عليهما السلام " قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين"
ثم من السنة التي تقول لنا أن عمر بن الخطاب حين ترملت ابنته السيدة حفصة ذهب إلى أبي بكر الصديق يعرض عليه أن يتزوج حفصة وحين قال له أبو بكر أنا لا أرغب في الزواج الآن لم يجد في ذلك جرحاً أو إهانة فذهب إلى عثمان بن عفان وقال له :أنا أعرض عليك الزواج من ابنتي فقال له : أنا لا أرغب في الزواج فشعر بالحزن وسكت.
فهاهو سيدنا شعيب قد عرض على سيدنا موسى الزواج من ابته وبعده الخليفة عمر-رضي الله عنه-وهذه لفتة جميلة يفتقدها الآباء هذه الأيام .
وهذه بنت سيدناشعيب قد عبرت عن إعجابها لشريك حياتها وشاركت أباها الرأي بقولها:"إن خير من استأجرت القوى الأمين"ولم يتعامل شعيب الأب مع مشاعر ابنته على أنه عيب أو شئ يجب إخفاؤه.
فإذا كان هذا حال نبي الله شعيب عليه السلام ثم خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع بناتهم ..فهل نجد في عصرنا الحاضر من الآباء من يمثلهما يبحثون لبناتهم عن أزواج؟
والسؤال الذي يطرح نفسه:
هل تقبل الزواج بفتاة يعرضها عليك والدها؟
شكراً أخي البحار الكبير
سيدي إبن القرية
شكرا لإضافتك المهمة
وبالحوار وإبداء الرأي بإذن الله نجني الفائدة
لك تقديري
أنا مع رأي أنوار الأول..
هذة الأمور التي يستهين بها البعض مهمة وسبب للإستقرار بلا شك
اسمع لهذة الحديث
الصحيح أن فاطمة بنت قيس لما مات زوجها وانقضت عدتها تقدم لها صحابيان لخطبتها أحدهما معاوية بن أبي سفيان ، والآخر أبو الجهل فأرادت أن تستشير النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - أي الرجلين تأخذ ؟ ، وأيهما أصلح من الأخر ؟ فقال لها: " لا تنكحي معاوية ولا أبا الجهل إن معاوية صعلوك لا مال له "
وهذا حديث يبين جوانبا قد يهملها البعض وباسم الدين..
ويبقى الزواج عقد متى مارضي الطرفين تم.
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
**
(استغفر الله وأتوب إليه)
**
اهلا بك اخى الحبيب ,, دكتور ..
اريد منك الاجابه على سؤال قد وجهته للاستاذه .. انوار ,,
لوجائك رجل فيه خير ومشهود له بهذا .. ودخله المادي قليل .. وقد جمع له مبلغ للزواج والستر .. وتقدم لخطبه احدي بناتك .. هل توافق عليه ام تفكر فى دخله وترفظه ..
واذا جائك شاب ومعه من المال الكثير ولاكن سلوكياته لم تطمن واستعد لكم بان يعطيكم اكثر من مليون ريال مهر لبنتك هل توافق عليه ..
اريد منكم اجابه واضحه فلا احدا يختصر عليه بكلمات اريد توضيحا كاملا لكى يستفيد الناس من الرد ..
اقنعوني فى هذه النقطه لو سمحتو ..
نحن مؤمنون نطالب بالعدل
والعدل ذكر المزايا والعيوب
في الأول سأذكر لها المزايا والعيوب والتي منها في إعتباري كونه فقيرا فهذا يعيبه كزوج ولو في نظري(وهذا هو مايهمك)!!
والاخر مزاياه ظاهرة وكذا عيوبه فكونه غنيا هي ميزة ولاشك ,لكن هذا لايلغي عيوبه أو يغطيها أو يخفف منها خصوصا مما لا يغض الطرف عنها كقل الدين وسوء الخلق.
اخي الحبيب . ماعمر الفقر كان عيبآ .. وكل الانبياء والرسل كانو فقرآ ..
بس اريدك ان تقرأ انت والمشاهدين صوره فى القرآن .. صوره ( الضحي ) اريدك ان تتمعن فى اياتها
ولاكن اذا وجهت ابنتك لك سؤالا . فقالت لك انت مين تختار لى من الاثنين .. ماذا سوف ترد عليها ..
ايضا انتظر اجابتك ؟؟![]()
صاحب سورة الضحى عليه الصلاة والسلام هو من أشار بذلك في الحديث السابق
الفقر لايعيبه كشخص لكنه يعيبه كزوج..
أفضليه الدرجه للرجال كان سببها الإنفاق على الزوجه
الأسباب الماديه سبب مهم للإستقرار الأسري خصوصا في زمن كهذا..(أصبحت كمالياته ضروريات)
طبعا كما قالت الأخت الأنوار ليس الغنى الفاحش المقصد القدرة.. مايقوم به الحال.. مايكفي لعدم الإحتياج للناس..هذا هو المقصد ياأخي
أما القرار فأعود لأقول لك إانه لها ومشورتي بلاشك هي مع الأخير الفقير الحافظ لحدود دينه بلا شك..
هذا الذي اريده منك وخاصه من رجل يحمل كل معانى الرجوله امثالك ..
هذا لب الموضوع .. فكل انسان وله تفكير ورأي فى حياته الاسريه .. وخاصه عند الاباء الذين يعولون بنات قد عنسو فى بيوتهم بسبب قله الماده عند المتقدمين لهم ..
يا اخواني والله لو احدا حكم عقله وجعل نصب عينيه حديث الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم . وهو من رضيتم بدينه وخلقه فزوجوه .. لكان قضي على ضاهره العنوسه ..
فالله سبحانه وتعالى الرازق ..
فالرجل ذات الدين والخلق لايمكن ان يرضى بان يكونون اهل بيته محتاجين للغير ,,
تحياتى لك حبيب قلبي ..