طفل يبكي..
ومذياع يصدح..
"الرحمن علم القرآن"...
وديك خلف تلك..
البنيان...
* * *
فقير افاق من ...
نومه...
"اصبحنا واصبح الملك لله"..
مجهول.. بلا وطن...
وبلا عنوان...
* * *
وطن.. مــــــــات..
وآخر آت...
لاتعليق...
"الثعلب فات..فات.."
طفل يبكي..
ومذياع يصدح..
"الرحمن علم القرآن"...
وديك خلف تلك..
البنيان...
* * *
فقير افاق من ...
نومه...
"اصبحنا واصبح الملك لله"..
مجهول.. بلا وطن...
وبلا عنوان...
* * *
وطن.. مــــــــات..
وآخر آت...
لاتعليق...
"الثعلب فات..فات.."
اين انتم ....؟؟؟؟![]()
( بـــــــــلـــــــــد النسيـــــــــان )
يعيش الإنسان .. في بلد النسيان .. أزمنة من الحرمان
بين كل آذان ... يتجرع الألم ..تكويه الآهـات .. تجرفه أودية الفقدان
وفي كل أوان .. يشعر أن هناك متسعا للحلم على ضفاف الشطان
هناك .. لا وقت للساعة وإن كان لها , فهي طوفان من الغـَثـيَـان !
هناك .. إن تحدث الصادق يرغم على الاعتذار بدعوى الهذيان !
هذا إن أُتيحت له الفرصـة لاستدراك الحقيقة وقلب كفة الميزان !
في الحقيقــة أن الإنسان في بلد النسيان لا يعيش مهما كان !
وبالرغم من ذلك لا زال يسأل عن الأسباب وهو حيران !
و يتعجب من حضيض وضعه مستخدما كل الطرق و الألوان !
انظروا إليه : ! , هذا هو رأسه في الأسفل قدماه مشنوقتان !
أتمنى أن يكون هذا النص مستساغا ً نوعا ما !
فأنا كتبته حين قرأت ( صورتك ) الجميلة !
بمعنى , أنت السبب !!
إليك تحية ٌ عاطرة ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الكاملي
نحنُ هُنــــــــــا
وربما نكـــــــــــــون برواز لصورتك !
وليد
للطفل أقول
لا تخشى شيئاً لن يمضغك التعب
ولكنك ستظمأ له وتشتاق
نحنُ أمة نستمتع بالعناء
نبسط له القلوب
ونطرز له الأرض
محاريب وجنود
وللفقير
أقول
للماء رقصة
وللهواء لحن
ستعيش بزهو
الفقراء أسرع دخولاً للجنان
وللوطـــــــــن
أقول
آهـ 000 ياشاعري
ترى حُب الوطن إيمان
ولك ياوليد
تحية من سحاب تستحي منها الشمس 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وليد مساءك مسرة .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الكاملي
بتداعيات القرية البسيطة يبدأ وليد برسم ملامح ظلت تؤرقه تريد مخرجا ومتنفسا ليجعل لها الإطار الطبيعي كي تعيش بداخله .
فبدأ بالمذياع والجميع يعترف بحسناته الجمه مابين نقل الأخبار وسماع آيات القرآن يظل المتسيد على كل الوسائل الحديثة آنذاك , حينما كان الصديق الحميم الذي لايخلو منزل منه .
تستيقظ تلك الديوك خلف منازل الطين لتعطر ذاك الصباح وتُشعر الناس بجماله وبهجته .
يعود لمسقط الحدث ألم الفقير وإصباحه على خير , وتفكيره في وضع مخطط بسيط يتناسب مع إمكانياته التي لاتذكر ( أصبحنا وأصبح الملك لله ) الفاتحة الطبيعية التي يبدأ بها ذاك المجهول ليبحث عن أمن , وطن , معيشة , إمرأة تعينه على نوائب الدهر .
كيف الوطن يموت ؟وطن.. مــــــــات..
وآخر آت...
لاتعليق...
"الثعلب فات..فات
مامناسبة هذه الصورة ؟
ولم حضر الثعلب وقد فات ؟
أبدعت في الجزء الأول أما الأخير فيحتاج إلى توظيف لغة ورسم صورة ذاك الطفل الخارج من هدوء الليل , المنتشي بعبقه , والساكن بين ضجيج من حوله .
وليد ينتظر الكثير إن ساعدتني الظروف فسأعود لنص آخر لك .
خالص تقديري .
البارونه : وانا انتظرك .... انت ناقده مميزه
البارونه ... اليست العراق وطنا ....؟؟؟؟