يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن
وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح !
وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط
ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع
فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك
عنْه وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ،
فْ بدأ من الأن رحلة البْحث


,

جميل ما قرأته هنا

غزولة مبدعه دوما نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي