لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: اللحوم البيضاء

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    اللحوم البيضاء

    اللحوم البيضاء


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تتمثل اللحوم البيضاء بالأسماك وبلحوم الدواجن من دجاجٍ وبطٍ بالاضافةِ إلى الديك الرومي، وتتميز اللحوم البيضاء عن اللحوم الحمراء بانخفاض نسبة الدهون والسعرات الحرارية فيها فصدور الدجاج منزوعة الجلد مناسبة جداً كوجبة غذائية قيّمةٍ تخلو من الدهون وتحمي الجسم من خطر ارتفاع معدَل الكوليسترول، أما بالنسبة للأسماك فلها دورٌ كبيرٌ في الحفاظ على صحة الجسم وبقائه سالماً ..

    تعرفي على القيمة الغذائية للحوم البيضاء فيما يلي ..

    الأسماك

    يُعتبر السمك من أسهل الأطباق تحضيراً، ويحتوي على أهم المصادر الغذائية للانسان والتي تمده بالعناصر اللازمة له، فالسمك غنيٌ جداً بالبروتينات والأحماض الأمينية الضرورية لنمو الجسم وتجدد الخلايا، كما يحتوي السمك على الحديد الحيواني الذي يستطيع الجسم امتصاصه بشكل جيد، ويُوجد في السمك العديد من المعادن المهمة مثل الفسفور والكالسيوم حيث يدخلان في تكوين العظام، بالاضافة إلى الزنك والنحاس ويظهر دورهما في نمو الجسم، ويتكون السمك أيضاً من فيتامينات مغذية للجسم تفيد نضارته وتحافظ على مناعته، ويتميز السمك بانخفاض نسبة الدهون والسعرات الحرارية لذلك تركز عليه أخصائيات التغذية عند كتابة وصفةٍ لحميةٍ غذائية، وللسمك دورٌ في حماية القلب من الجلطات لأنه يخفض نسبة الكوليسترول في الدم، كما أنه يحمي الدماغ من مرض الخَرَف(الزهايمر).

    الدواجن

    تتميز الدواجن بأنها من اللحوم الأكثر انتشاراً من بين أنواع اللحوم المختلفة، وتتميز اللحوم البيضاء من الدواجن بأنها تخلو من الدهون اذا تم نزع الجلد عنها، بالاضافة إلى انخفاض نسبة السعرات الحرارية فيها، وهي مصدر غني جداً بالبروتين الحيواني الذي يساعد الجسم على النمو ويرمم الأجزاء التالفة مثل الجروح التي قد تصيب الجسم، وتحتوي اللحوم البيضاء من الدواجن على المعادن المهمة لسلامة الجسم مثل الفسفور والحديد والزنك، بالاضافة إلى عدد كبير من الفيتامينات التي تغذي المناعة الجسمية التي تقي من الأمراض.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جــــــــــوري

    المنتديات الاجتماعية

    فـراشة المنتـدى
    تاريخ التسجيل
    05 2006
    الدولة
    گيفمآ أگوٍن لآ يشبهني آلآخرٍون
    المشاركات
    24,888

    رد: اللحوم البيضاء









    يعطيكـ آلعوآفي آخوي على هآ آلمعلومه
    لآعدمنآكـ , نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي~

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: اللحوم البيضاء

    الله يسلمك جوري

    اجمل تحية

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    رد: اللحوم البيضاء

    يعطيك الف عافيه عالطرح
    واسمح لي بالاضافه لتعم الفائده


    ما هي فوائد فائدة اللحوم البيضاء و هل هي أفضل من لحم الضأن أو البقر

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    النظرة الطبية لتناول اللحوم محكومة بأمرين، الأول هو حاجة الجسم إلى البروتينات والحديد والدهون وغيرها من العناصر الغذائية، والثاني حب الكثيرين لمذاق اللحوم. وما يريده الأطباء هو التوفيق بين تحقيق استفادة الجسم وبين تحقيق الحصول على طعام شهي، ولكن دون التسبب بأضرار على صحة الجسم وسلامته.
    وهذا يُمكن تحقيقه من خلال أربعة عناصر تذكرها المصادر الطبية، وهي: ضبط طريقة طهي اللحوم بشكل كاف لضمان زوال الميكروبات عنها، وطهيها بطريقة لا تتسبب بتكوين مواد ضارة فيها نتيجة لعملية الطهي نفسها، وضبط الكمية اليومية المتناولة منها، والنصيحة بتناول الأنواع الأقل احتواء على الدهون المشبعة والكولسترول.
    وفي جانبي الكمية والأنواع، ما تعتمد عليه الإرشادات الطبية هو مدى احتواء أنواع اللحوم على كمية الدهون المشبعة وكمية الكولسترول.
    والسبب أن الإفراط في تناول الدهون المشبعة والكولسترول، مع عدم ممارسة النشاط البدني لحرقها، يُؤدي إلى زيادة الإصابات بأمراض شرايين القلب والدماغ وأنواع متعددة من السرطان.
    وتنصح إرشادات جمعية القلب الأميركية بعدم تجاوز تناول كمية 300 ملليغرام من الكولسترول في اليوم، والكولسترول مادة شمعية لا تُوجد إلاّ في اللحوم والمنتجات الحيوانية الأخرى كالبيض والحليب ومشتقات الألبان. أما المنتجات النباتية والزيوت النباتية فلا تحتوي مطلقا على أي كمية من الكولسترول.
    والأمر الآخر الذي تنصح به إرشادات التغذية لجمعية القلب الأميركية، هو أن لا تتجاوز كمية الدهون المشبعة نسبة 7% من مقدار طاقة السعرات الحرارية (كالورى) لكامل الطعام الذي يتناوله المرء طوال اليوم.
    وتوجد الدهون المشبعة في جميع اللحوم والحليب ومشتقات الألبان. ولكن الدهون المشبعة لا تُوجد في البيض، وتُوجد في الأسماك والحيوانات البحرية بنسبة ضئيلة جدا.
    ومن بين جميع المنتجات النباتية، يُعتبر زيت جوز الهند وزيت النخيل غنيين بالدهون المشبعة، أما في بقية الزيوت النباتية فكمية الدهون المشبعة قليلة.
    ولذا فلو أن كمية طاقة الغذاء اليومي لرجل متوسط العمر ونشيط في حركته، هي 2000 سعرة حرارية، فإن الدهون المشبعة يجب أن لا تتجاوز 140 سعرة حرارية، أي إن الحد الأعلى لكمية الدهون المشبعة هو ما يُعادل 16 غراما.
    والفارق بين اللحوم الحمراء واللحوم البيضاء هو مدى وجود مادة تُسمى «مايوغلوبين»، فاللحوم الحمراء تحتوي على كميات عالية منها، والبيضاء أقل. والمادة هذه بذاتها مفيدة نسبيا.
    ولكن هناك فارق آخر ملحوظ، وهو أن اللحوم الحمراء عادة تحتوي على كميات أعلى من الكولسترول ومن الدهون المشبعة مقارنة بالبيضاء.
    وحينما تكون كمية الكولسترول أعلى في بعض أنواع اللحوم البيضاء، كالأسماك والروبيان واللوبيستر والبيض مجازا، فإن الدهون المشبعة تكون منخفضة.
    وعلينا تذكر أن أمعاء الجسم لا تمتص الكولسترول منفردا بل بصحبة الدهون المشبعة، وحينما لا تتوفر في الطعام كميات من الدهون المشبعة فإن امتصاص الأمعاء للكولسترول يقل بشكل كبير.
    وعليه، تكون لحوم الأسماك أفضل، ويُنصح بتناولها غير مقلية مرتين في الأسبوع بمقدار نحو 100 غرام لكل وجبة. وهذه الكمية تُعادل تقريبا حجم مجموعة كاملة من أوراق الكوتشينة.
    وللإنسان أن يُكرر تناول تلك الكمية خلال أيام الأسبوع، أي بدلا من مرتين فقط، ولكن كثير من الناس لا يُفضلون ذلك. ولذا فقد حرصت النصيحة الطبية تناولها على الأقل مرتين في الأسبوع وذلك لتزويد الجسم بعنصر دهون أوميغا – 3 غير المشبعة والصحية جدا للقلب والشرايين والدماغ والجلد والذاكرة وغيرها.
    ثم تأتي لحوم الدجاج أو الديك الرومي. وللذين يُحبون تناول لحوم الإبل، فإن القطع الحمراء الهبر الخالية من الشحوم، هي في الواقع أفضل من لحوم الدجاج لأن كمية الدهون المشبعة وكمية الكولسترول بها أقل من تلك التي في الدجاج.
    وبالنسبة للدجاج، يُفضل إزالة الجلد بسبب أن الجلد يحتوي على كميات عالية من الدهون المشبعة مقارنة باللحم الصافي للدجاج. أما الكولسترول فيتساوى تقريبا بين الجلد ولحم الدجاج الصافي.
    ثم تأتي لحوم الضأن ولحوم البقر، فعموما يحتوي كل 100 غرام من لحم الضأن على 14 غراما من الدهون المشبعة، وتقل كمية الدهون عند إزالة الشحوم عن لحم الضأن/ فيما يحتوي لحم البقر من الفخذ نفسه على 7 غرامات.
    ولحم البقر من منطقة «تي بون» لملتقى الأضلع مع الظهر الممزوجة عادة بالشحوم، على 35 غراما من الدهون المشبعة. أما لحوم الدجاج الصافية فتحتوي على نحو 7 غرامات من الدهون المشبعة.
    ويمكن للإنسان أن يُقسم كمية اللحوم التي يتناولها في الأسبوع كالتالي: يومان يتناول في كل يوم منهما كمية 100 غرام من الأسماك، ويومان يتناول في كل يوم منهما 200 غرام من اللحوم الحمراء الهبر، أي ما يُعادل حجم مجموعتين من الكوتشينة، ويومان يتناول في كل يوم منهما 200 غرام من اللحوم البيضاء للدجاج أو الديك الرومي. ويوم يرتاح فيه من اللحوم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: اللحوم البيضاء

    دكتورة اضافة رائعه

    لك اجمل تحية

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •