حياك الله اخي الفاضل أبو سامي الجوش
فعلا هذا الطبيب الخسيس وجد الفرصة متاحة له من الطرف الآخر ووجد القبول والرضى
وإلا ما كان أقدم على فعلته الشنيعة .