استراحة
عشان المدوجين يصحصحون
ذهبت يوما و نفسي جريحة تتعايا
و للمعاصي عواء مدمدم في الحنايا
كأنه صوت ذئب تغافلته الحشايا
أو نوح ثكلى أهاجت لها القبور خفايا
أو صرخة ليتيم تلطفته الرزايا
حملتها و كأني حملت هول المنايا
و جئت ندمان أسجي الى المتاب خطايا
خزامي
بعد اذن الاداري سأسأل مباشرة بعيدة لفة للخاص والوقت شارف
ما تقولين في سحر الاستعارات
في هذا المقطع ؟!
ملكة الحرف يا من لوت الأعناق وأخرست المتفيهقين أبو إسماعيلالقلم يفرض نفسه وملكة الحرف قلمها سطر الجمال على جدائل القمرأبو نوفشهادة أفخر بها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي
اجاوب وعذرا منك لقلة علمي بتلك الامور الجميله في لغتنا الغاليه
قويه جدا ومخيفه جدا تشخيص لاشياء لانعتبرهم باشخاص اشياء لاروح فيها ودمجها بصفات لارواح
الذنوب ليس لها صوت ولكن شبهها بالذئاب التي تعوي
كانه بكاء امرأة فقدت احبابها ثقيله وكربتها كبيره كالموت او المصائب عندما تحل علينا
مرعبه جدا تلك الاستعارات وقويه ومن وضع تلك الاستعارات متمكن وخياله خصب
اتمنى ان اكون اجدت الاجابه
صباحك راقي مثل تواجدك العذب
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ضوابط المشاركة
