العذر منك خزامى لانقطاع الاتصال ودخول وقت الصلاة
بقيت اسئلة شريكة الليلة وصاحبة الدار ميدوزة اسعدها الله

\\


خزامى تتوسط المائدة والنبيذ بألوان الفضفضة
قد جعلت إذا ما نظرت يثقلني
......................حديثها فأنهض نهضه السكر .
كل من بالمائدة هنا بحرفك سيثملون .
تواريخ فضفضتك متقادمة مما جعلتكِ ركيزة يبرم منها قضاء ..

خزامى
تلك الأميرة التي تتحدث عن الوحدة ولا تثيا يدها بانكفاء .
سأسألك /
س/ كيف هو العمل المشترك من وجهة نظر خزامى ؟
س/ خواص المركب تختلف عن خواص مكوناته ، كونك التخصص , ولكن ما عن المنتديات الأدبية تقولين ؟
س/ أعتدت أن أترك فراغ يملأه الضيف بما شاء ,,
.................................................. ...................................
.................................................. ...................................
.................................................. ..................................
فبماذا
ستملئين هذا الفراغ ؟
ميدوزة


\\

ختاماً

سيدة العام
سار بنا المركب معك , صعد بنا قمة وهوى بنا سهل في ضيافتك

ملتفون حول المائدة , ولازالنا ندافع النهم رغم تشبثه بنا قسرا .

لانمل ,

نختلس الوقت فينتصر علينا ويسرقنا معك .

كنتي تملكين قوس وتصوبين به النبل ،

ومتابعون مابين سين وجيم و طرف .

استمتعنا معك في هذه الأمسية . داهمنا الوقت وانذرنا ولم يبالي بهمسنا .

تحياتنا لكِ يا كريمة . فقد تفتق الفجر يطرد الدجى والثمل من حرفك يهمس ما أجمل الاستمرار

لكن كألف ليلة وليلة كانت هذه الليلة , وكانت مصير نهايتها في إقبال النهار ..

( ...... كل الشكر للعطر خزامى على تمضيتها ليلة كاملة في رحاب مائدتنا .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيوالشكر موصول لكل من ارسل وتابعنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي..... )

خزامى لك ارق باقة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي