إنه ذلك الاستعداد للتلقي، لتلقي القول الثقيل، والاستعداد للخروج من الظلمات إلى النور، والاستعداد للتغيير؛
لتغيير الذات، ثم لتغيير العالم عبر التفاعُل مع القرآن والصلاة، وفي النهاية الاستعداد من أجْل التجاوب مع الخطاب القرآني،
والذي يكون على مستوى القلب في البداية، ثم يتعدَّى إلى كامل الجوارح.


نسأل الله نحن المقصرون أن نصير مثل هؤلاء

ونسأل الله الهداية ثم الثبات

جزاك الله خير خزامى

ورزقكِ الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب