ما أحلاك يا خزامى
هنا غيث من مداد اليراع نزل ليغسل الروح
قطرات أنبتت في الأعماق أملا رغم الألم
و هناك حيث يبتدي الحلم كأوّل لقاء بين قطرة المطر و وجه الثرى تنتشي الأفكار
فتنهل من نبع السعادة
لا زال الغيث مستمرّا و للقلم بدايات و نهايات على مشارف الهدف النبيل تقف
راقني جدا ما نثر هنا فشكرا لك حبيبتي