لقد عظم الله عز وجل القلم وأقسم به في لآية الكريمة.
(ن والقلم وما يسطرون)
فلنأخذ جذوة من نور هذه الآية الكريمة ونولي القلم الأهمية
التي يستحقها ونجعله برفقتنا أينما كنا وإن كان القلم الذي عند الله
غير القلم الذي عندنا . وإن لي تجربة مع القلم .فكثير من الأوقات تلوح
لي فكرة وأنا في السيارة أو أثناء العمل ولا متسع من وقت للكتابة
فأقوم بتسجيل الفكرة لأعود لها عندما يسمح الوقت
ومع زحمة الحياة في العصر الحديث يصبح الإنسان كثير النسيان
ولكن برفقة القلم سوف تقيد أي فكرة للرجوع إليها عند الحاجة
ولكم ودي