ليش الشأن أن تٌحب الله ولكن الشأن كل الشأن أن يُحبك الله عزوجل
فكل يدعي حب الله تبارك وتعالى
ولكن هناك ضابط من القرآن الكريم نضبط عليه محبة من ادعى حب الله
قال تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفرلكم ذنوبكم - الآية )
ولاشك أن كثيرا منا يعرف معنى هذه الآية الكريمة
(لي عودة بحول الله )
شكرا يافيلسوف المحبة