اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
كنت قد وعدت بالمجيء أديبتنا المعطاءة فيفي
وها أتيت بعون الله ,,
ولي الشرف يا كريمة ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فيفي ماريا
أيتها الكريمة , رأيناك من خلال المشاركات السامقة التي تترقرق منها الذائقة العذبة ,,
أتابع قلمك بصمت , فالصمت في حرم الجمال جمال ,,
عقيمة أحرفي في حضور حرفك الراقي ,,
واسمحي لي بسؤالين يا فاضلة ,,
أولها ؛- لمن تقول فيفي ماريا :-
....... لارحيل بدوني .. ولا بقاء بدونك ؟
....... أستأجر لنفسه مكانٌا خاصًا فليكتب فيه ما يكتب ؟
....... أسفر عن بهجته /ها الروض فهما غيثًا من مزن وثير ؟
ثانيهما :-
.................................................. ...............
.................................................. ................
.................................................. ...............
ماذا ستكتب ماريا عن الجزائر هنا ؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

خزامى
شكرًا أخرى على هذا الفن وحسن الانتقاء


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أهلا و سهلا بالجوهرة مرّة أخرى و لك تتسع الأماكن كلّها غاليتي


و كم تزيد حروفي ألقا حين تتابعينها فكل الشكر لك


فلنجب على سؤاليك :

- لمن تقول فيفي ماريا :-
....... لارحيل بدوني .. ولا بقاء بدونك ؟

....... أستأجر لنفسه مكانٌا خاصًا فليكتب فيه ما يكتب ؟

....... أسفر عن بهجته /ها الروض فهما غيثًا من مزن وثير ؟



أقول :

يا من سافرت في جنبات وريدي و أغرقت في الغياب لا رحيل بدوني و لا بقاء بدونك .

توأمة روحي و رفيقة دربي ''نسمة ''استأجرت لنفسها مكانا خاصا في القلب و الوجدان و لها ما تشاء .
....... أسفر عن بهجته /ها الروض فهما غيثًا من مزن وثير ؟


ثرى الشآم و ياسمينها النازف ... عبق الذكريات الحبلى بريح الهيل


ثانيهما :-
.................................................. ...............

.................................................. ................

.................................................. ...............

ماذا ستكتب ماريا عن الجزائر هنا ؟



سأكتب لها بعضا مما جال في الخاطر :




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ولدت من رحم الثوار


و في عينيّ ألف ألف قبلة تلثم جبينك الندي


غرست في حنايا روحك حبا فأنبت عوسجا


و للزيتون حكاية ترويها أزقّة مدينتنا البيضاء


من لهيب الشمس غزلتك جدائل شعر


رسمت على خدّ الضياء ملحمة من نار و نور


أنا من أنا ..


أنا يا وطني فتاتك

ربيعك الآتي .. و ظلّ الزنابق الحزينة

ترويك من حناياها فداء

أنا بالمختصر :


هوية لفظها جيم و زاي ، ألف همزة و من ثمّ راء


'' جزائر ''


شكرا من القلب على حضورك المفعم بالنقاء


احترامي