ما همّها من هذه الأرض الغريبة لونها
لا أوقف الحراسُ قافلةً لها
لا فتَّشوا أوراقها
لا جاءت الطابور
تطلبُ ختمَ أن تمضي إلى الأقصى
فتغسل عنه أدران الحياة