نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


لم ألتفت للصوره من الناحيه الفنيه بل لأنها تحكي قصة قلب أم
ضل ينبض 62عاما لأجل إبنها عذرا للإطاله لكن فعلا صوره تهز المشاعر