المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حمود أبوطالب
علي...أيُّهَـا الصّدِيقُ الوَفِـيّ...
عيدُ ميلادِي مَـرَّ مِـنْ أمَـامِـي وكُـنْتُ
أقـْـبَـعُ داخِـلَ سَـيّـارتـي في ليلةِ الميلادِ
على شاطئ البحرِ في جازان...
أشـكُـرُ لكَ إحْـسَـاسَـكَ بـي وتهْنِـئـتـَـكَ لي.
أنتَ حَـقـاً صَـديـقٌ مَـلائِـكِــيُّ الـطـّـبَــاعْ.
كُــنْ دائِـمـاً بخـَـيْـرٍ يَـا صديقي.