مرحبا بالعذبة
أرواح كتلك الطيور هاجرت و بقي الألم يعتصرنا و الشوق يعصف بالقلوب المنكسرة
لا زالت ذكراهم ترفرف هناك إلى حيث رحلوا و لا زالت الأماكن عبقة بهم و بضحكاتهم
غادروا السرب و إن عادوا فلا بدّ أنهم لن يجدوا غير تلك الرائحة العتيقة ...
ما أروع ما انتقيت لنا يا رائعة