ايوب صبر صبرا جميلا وكان يستحي أن يدعو الله وقد ابتلاه 18 سنة تقريبا وقد أنعم عليه 80 سنة قبلها

وزوجته صابرة معه حتى اشتغلت في المنازل كخادمة

ويقال بأن بعد استجابة الدعاء لأيوب أرجع زوجته إلى عمر الشباب