نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أيُعقل أنّنِي أبحث عن مُتسعٍ في صدري يكفي لحمل الأكسجين
الّذي غلّف الكون بأكملِه، وعَجِزَ عن تغلِيفي لوهلَة مِن الزّمن !
لن يمكث داخلي ولو أزحت تفاصيلي الصّغيرَة لنقّبَ عن
عذرٍ " سقيم " كي يبقى بِمحاذاتِي مجدداً !