قدمت الوردة
منها اندلق الرحيق على ثغور الفراشات
شهدًا محلى بأبهر الكلمات
والحمامة هنا وغصن الزيتون معها
ورسالة تحملها , تستحق سجدة شكر \
أن كونوا بسلام
مات بشار, وإن لم يمت فقد لاذ بالفرار.
رسالةٌ كم يغمرني الشوق بلا طفوٍ في الأماني أن أقرأها .
( ميدوزة )
![]()