نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



غَزِيِرَه يَالْهمُوْم الْلِي تُسَاقِط لاَ نَظَرَت لـ فَوْق ,
طَوِيْلَه يَاللَيَال الْلِي تُغَنِّي الْحُزْن طَرْبَانه !
غَرِيْبَه يالصُّدُوّر الْلِي تُحِب وَلاَ تَعْرِف ‏الْشَّوْق !
غَنَايِم عِشْقِهَا ضِلَع .. تَرَك لأ حْبَابِه أْشِجَانُه ,