هنا دقّ جرس الحياة فابتدا أول فصل بضحكات و مرح و انتهى إلى حيث النتيجة إما نجاح
أو إخفاق ... و في كل تلك المحطّات تغييرات و عمل و اجتهاد و إهمال .. فرح و حزن
و تستمر الحياة هكذا حتى يضمّنا اللحد فإما شقي و إما سعيد
خزامى ما أجمل ما صوّرت لنا هنا في تلك اللحظات و المقارنة .. سلمت يمناك