المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الوفا
الحديثْ ذو شجون .. حينما ينطلقُ القلمْ
معلناً عن شق ستار الحرف
لينثر لنا أطايب الكلام
كان لنا وقفه جميله في الجزء الاول من موضوع
( حديثُ المساء )
لضيوف المساء .. أعذبُ الحديث
الذي لايمل
ولأن البشر يستمعون دائما بجميل الحكايا ..
كان لنا
إستكمال الجزء الثاني
ليكون
:
نحمل الكثير من المواقف والذكريات
ويخالطها الحزن تاره والفرح تارة أخرى
ولكـن ؟؟
تبقى الذكريات هي سيدة الموقفـ ؟؟
هُنَا أحببتُ أن أضيفَ شيئاً لألبوم الحياة
نجتمع حوله ذات مساء لنستطرد ذكرياتنا مع الاهل والاحباب والاصداقاء
والحرف ..
/
يدور الزمن وتبقى ملامح بين طيات الذكريات
الذكريات >> نسائــم الخـــلان
أشتاق للأيام مرت مثلما مر السحاب = وأخاف من طول الجفا أو يستبد بنا الغياب
عمرا قضيناه معا أترى يعود = فعسى بهــا أو مثلهــا ربي يجـــــود
سنقولها غدأ إن شاء الله لضيفنا الثالث
وحديثٌ لايُمَلْ
مع :
أبوعــــــدولي
تابعونا سنسعدُ بكم
شكراً قلب المنتدى ونبضه
على ان كنت من ضمن ممن تم اخيارهم لسرد ذكرياتهم هنا
نضحك معها ونبكي عليها فلم يبقى منها إلا عبارة ..أذكر زمان يوم كنا صغار ..
خاصة وأن أكون بعد عملاقين وعمودين من أعمدة المنتدى ( أبو اسماعيل وأبو نوف ) ثم أبوعدولي
حسستيني بهذا التدرج في الضيوف بمراحل نمو الفراوله بتصوير عكسي
أخضر برتقالي أحمر .. جانعه ماشاء الله
|
 |
رد مع اقتباس