بلال ابن رَباح .. رضي الله عنه وأرضاه ...
صحابيٌّ جليل ... هو أول من أذّن في الإسلام ...
صاحب تلك الكلمة التي دوَّت في السموات والأرض ...
وهزأت بالمشركين وبنعيمهم وبعذابهم الباطش ...
حين كانوا يجرونه على رمال بطحاء مكة في عزِّ الظهيرة
ويضعون الصخر الثقيل على ظهره وصدره ...
ويقولون له ... هُبل .. هُبل
ويقول بكلِّ هدوء ... أحدٌ أحدْ أحدٌ أحدْ
..........
قال له الرسول عليه السلام { أسمع دف نعليك في الجنة .......... }
بمعنى أنه سمع مشيته في الجنة ,,,,
الله الله يابلال ...
حين مرض رضي الله عنه مرض الموت ,,
صاحت زوجته وامصيبتاه .... فقال لها بلالٌ رضي الله عنه ,,,
بل قولي وافرحتاه ....
غداً ألقى الأحبَّه ... محمداً وصحبه ,,,
هنيئاً لك رضى الرحمن
هنيئاً لك صحبة المختار
هنيئاً لك نعيم تلك الدار
هنيئاً هنيئاً هنيئاً يابن رَباح ....
أحبتي ... من منَّا يريد اللحاق بهذا الصحابي الجليل ؟؟؟
كلنا نريد ذلك ... بكل شوقٍ وود
إذاً فالنقتدي بهم قولاً وفعلاً ...
والسلام عليكم
اخوكم فريسة الماساه