مرحبا

إني لا أفكر في الفشل أبداً عندما أقدم على أي عمل..! وإذا حدث لي ما لا أتوقع خلال عملي فلا يفقدني ذلك ثقتي في النجاح أبداً..! وأعتبر ما يعترضني من فشل أو إخفاق.. دافعاً وحافزاً للتغلب على هذا الفشل أو ذاك الإخفاق.. فالضربة التي لا تميتني فإنها تقويني..!


من شأن هذا القول أن يلخّص لنا مضمون ما ورد هنا في هذا المقال .. فالنفس الواثقة و التي جعلت من

الإيجابية ديدنها في كلّ الأمور ستسير و لا شكّ في طريق النجاح و إن حدثت عقبات فستكون بمثابة المحفّز


للنهوض من جديد و كما يقال الضربة يلي ما بتموتك بتقسّيك ...


شكرا لهذا الرقي أستاذنا الغالي