لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: هذا الرجل يفطر مع زوجته كل يوم رغم ان عمره أقترب من الثمانين عاما

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابوخضر
    تاريخ التسجيل
    07 2012
    المشاركات
    2,808

    هذا الرجل يفطر مع زوجته كل يوم رغم ان عمره أقترب من الثمانين عاما

    [COLOR="Blue"]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    هذا الرجل يفطر مع زوجته كل يوم رغم ان عمره أقترب من الثمانين عاما

    عندما سأله المصور عن سبب دخـول زوجته لدار الـرعـاية للمسنين ؟

    قال إنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف التركيز) أي انها لاتعرف أحدا

    سأله المصور : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟

    فأجاب : إنها لم تعد تعرف ... من أنا !!

    إنها لا تستطيع التـعـرف عليّ منـذ خمس سنوات مضـت ...!!

    فقال المصور مـنـدهـشـاً :

    ولازلت تذهب لتناول الافطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟

    ابتسم الرجل وهو يضغط على يد المصور وقال : هي لا تعرف من أنا ولكني أعرف من هي

    ماأجمل الوفاء ومااجمل المروءة[/
    COLOR]
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,905

    رد: هذا الرجل يفطر مع زوجته كل يوم رغم ان عمره أقترب من الثمانين عاما

    الله ما أحلاه ذاك الوفاء فهو لا يعرف سنّا إن كانت القلوب محبّة صادقة جبلت على الإخلاص


    جميل أخي أبو خضر ما انتقيت لنا فشكرا لك


    احترامي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: هذا الرجل يفطر مع زوجته كل يوم رغم ان عمره أقترب من الثمانين عاما

    من يحب بصدق سيكون وفيا لمن يحب

    والوفاء عمله نادره قد نجدها في القليل جدا من الناس

    كل الشكر لك تقديري
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •