طائر الشرق
لله درَّك قصيد يصفق له وترفع لها القبعات .
سنابل مثقلة ببوحٍ راقٍ يتوجه اعتراف عذريٌ مخامرٌ بغيلة الجرأة
تغتسل فيه الروح بابتهالات العفو ..
وتصب نبيذ الذوائق شهدًا محلى بنظرةٍ وتبصر ..
طائر الشرق
قصائد تحلق بنا إلى المدى ولا نعود إلا وقد رأينا كل أصناف
العفاف والروعة والزهد والجمال ,,
لهذا من إندلاقاتها لا نكتفي ارتشاف ,,
فتات ردي في الشعر لا يرقى إلى مخابز حروفك الناضجة
ما شاء الله تبارك الله ,,
بارك الله فيك يا شاعرنا القدير ..
![]()




بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
رد مع اقتباس

