لا أحبذ تلك الطرق في التهرب تجنبا للإحراج فعلى المرء أن يواجه حقيقة السؤال فيطلب وقتا


للردّ متى ما توفر له رأي فيه و إن كان لا بدّ من جواب صريح و آني فعليه الاعتراف بعدم


التفقه في ذلك الأمر ... فقد كان كبار العلماء يتجنبون الفتوى و هم من هم



سلمت يداك غاليتي