" ولهذا يكون فرج الله ألذ مايكون وأتم مايكون وأفضل مايكون حينما يكون العبد في اللحظة التي يكون فيها أحرج مايكون وأفقر مايكون لله سبحانه وتعالى ."

نعم والله تلك هي اللحظة المستهدفة بكرم الله وتفضله
وهي أيضا اللحظة التي تفرق بين الرجاء في الله وثبات
.العبد وبين بلوغ الجزع والقنوط

جعل الله كل ما تكتبين نبراسا يضيء

حياتك ويقود بحسن الخاتمة آخرتك

مازالت نسائمك الإيمانية تهب علينا

بأزكى روائح الخير وعطور البهجة

الروحية

رعاك الله وأطال عمرك في صلاح

وبلغك خيري الدنيا والآخرة