في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وربي ان هذا معلم كنه
هذا وعاده في اوج صيته..
كان يسألوني وش ابي على الغدا والعشا والفطور
وش ابي من عصيرات .. والوان شمعيه ورسومات وانا اللون
لدرجة يخيروني الكراتين (الرسوم المتحركه) الي حابه اشاهدها ..
من جد دلع ورفاهيه ذيك الايام
أنا قلت كذا
ماقدم الداء على الراء بالله
![]()