ناديتك .
لم تسمع .
وناديتك أخرى .
وربما لم تسمع .
وها أنا ذي أناديك ,,
لا تجيب ولا تسمع ,,
كلما ناديتك أطرقت بعدم السماع
ربما صيوان الأذن صغير ,,
ذا عذر مني لك ..
ألا تسمع !!

لا بأس ,,
أنا حذقة ,
سأخلق لك مزيدًا من المعاذير ,,
والمهم أن لا تسمع !!
.................................................. ....