حـــبُّ الله والـــثقةُ بـــهِ يـــقينًا مـــن الـــقلب
ســـعادةٌ لـــن نــــشقى بـــعدهَا
ورضًـــا يــــبعثُ الإنــــشراحَ فــــي صــــدورنا

هنآ تجسّدت السعادة حقّا عبر ثنايا السطور فكيف إن وثقنا و آمنّا و جعلنا


الله حسبنا في كلّ أمر


باركك الرحمن أستاذنا الغالي لجميل ما انتقيتَ لنا