تلتقي أرواحٌ بالحوار
على شفير المناجاة وهمسات الأمنية ..
هنا يا بائع البخور
كان الطيب في الحديث كما الطيب من المبخرة
وزن الحوار ثقيل ..
بل متعادل ..
فبكفتاه رجل وأنثى ..
بوركت يا بائع البخور وعودةٌ ميمونة محملة بالثراء الأدبي ..
أهلاً بظل الأدب الممتد من هنا إلى حيث يغيب الجهل !!
شكراً لسطور سطرها فكرُ راسخة في أدب الحروف "
سلمتي للأدب وللشموخ
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."