بسم الله الرحمن الرحيم
أخــواني .. أخــواتي ..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
اليوم جبت لكم مشهد يثبت ويأكد على الفساد الاداري فى منطقه جازان ..
هل يعقل بان يكون مثل هذه المشاهد فى بلد اغناه الله باموال طائله ..
هل يعقل بان يكون مثل هذه المشاهد فى منطقه جازان وأميرها يسعي للقضا على الفساد..
هل يعقل بان يكون مثل هذه المشاهد فى بلد يستطيع بناء مملكه اخرى باقتصاده العالي ..
هل يعقل بان يكون مثل هذه المشاهد فى بلد الخير ومع ملك صالح ..
فوالله ثم والله بان العيب ليس فى الدوله ,, وانما العيب فينا نحن ابناء المنطقه ساكتين ولا نقدر ان نتفوه بكلمه واحده .. امام المسؤول ...
الان من منكم الذى يقول بانه وقف امام امير منطقه جازان وشرح له مثل تلك المشاهد ..
من منكم الان يقول لى بان مشايخ واعيان منطقه جازان تقدمو بشكوى للامير او لولى الامر ..
اصحووو يا ابناء منطقه جازان لقد كثر الفساد فى منطقتكم واستفحل .. وما معكم الا القدوم للامير محمد بن ناصر ليخلصكم من هذا الفساد .. وعلى كل مطبل ومزلف ان يتنحى قليلا ويترك ابناء المنطقه الاحرار والغيورين على منطقتهم والذهاب لمقابله الامير محمد وشرح له المعاناه مع ثبوت الادله التى تكشف لسمووه الكريم عن تلك الفئه الضاله وهم رؤساء ومدرأ المؤسسات التى استفحل فيها الفساد ولايقدر ااستأصاله الا بلامير محمد بن ناصر او الرجوع لولى الامر ,,
واليكم هذه المشهد .. وانتم احكمو بعدها ..
جازان نيوز موسى الكليبي
قامت صحيفة جازان نيوز صباح أمس بجولة في بعض شوارع محافظات جازان ورصدت بعض المواقف للمواطن السعودي الغيور الذي يقوم بإصلاح الحفر وسط الطرقات بعد إن فقد الأمل في جهات الاختصاص بالقيام بأدنى واجباتهم تجاه خدمة المواطن التقت نيوز بأحد المواطنون الذي عبر عن شعوره تجاه قيامه بعمل صبات للحفر وسط الطريق وقال العم(م ش) انه قام بعمل صبة من الاسمنت لكثير من الحفر على طريق العارضة الخشل بعد غياب الجهة المسئولة لفترة طويلة عن صيانتها ولما تعرض له المواطنون من أذية بسبب تلك الحفر حيث قام المواطن م ش بإحضار عدد من أكياس الاسمنت والرمل وعدد من جراكل الماء وأدوات أخرى تساعده على عمل صبه من الاسمنت لتغطية الحفر في وسط الطريق وقال شهود عيان أنهم يشاهدون هذا المواطن صباح كل يوم وبرفقته عدد من العمال يقومون بإصلاح الحفر التي انتشرت بشكل كبير على كثيراً من الطرقات السريعة ووسط ألاحيا مؤكدين إن الجهات المسئولة تتأخر دائماً عن صيانة الطرقات حتى تتحول إلى مصائد للمواطنين...