لحظة ..."!!!

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

لحظة نداء إليك فتمهل كي تستمع ..!!

نبرةُ خطاب تمتد كي ترتفع ..!!

ترتفع إلى سماء الرحمات ..!!

إلى فضاء الغفران .."!!!

إلى حيث يُمَكن العجز فيعود قادراً .!!

حيث لآ أحد سواه قادر على خلق القدرة ..!!



بالرغم من أن الغريق حين يغرق لايستطيع أن يتنفس بحرية .."!!

لكنه يستطيع أن يعيش لحظات الحياة الحقيقية أكثر من الأحياء الراغدين فوق التلال المتورقة بالخضار.. وهي لحظة التشبث بخيط الأمل المُنجي الوحيد .."!!

قبل الغرق وقبل الثبور !!
قبل الموت والتحقق من قرب موعد النشور !!


فكر لحظة وعُد !!
حتى وإن كنت تشعر بحضور الوجود !!
الخالي من الضلال وأعاصير الجحود !!



لا حياة لنا بدون عودة يتجدد معها ميثاق السعادة ..!
وتضيء من سحائبها بوارق الفلاح والفوز والنجاح .."!!


لحظة عشها بصدق ..!
ولن تندم بعدها بل ستستلذ ..!!

وما اللذة إلا نشوةٌ حارةٌ باردة بلا سموم ولا معاصي ولا غموم .."!!!

فهل سنعود ونكثر من صدق الوعود ..!!


ندائي لنفسي وأنت عليك أن تنادي نفسك فقد تذعن وتذهب هناك كي تعود .."!!!


وتستمر تلك اللحظة ولا يتوقف زلزال صوتها حتى تعود!!

[دلال]

لحظة جديرة بالتوقف ونداء يسمع من به صمم

جميل هو التشبث بالحياة والاجمل هو العودة من هناك الى حيث الوجود

/

ابدعت اخي بائع البخور

[خزامى]

هي اللحظات تجتاحنا احيانا بوارق من السعاده واحيانا بشيء من وجع الذكريات
لكن لنعيش تلك اللحظات المفرحه ربما قد تطرد ذكريات كانت حزينه تستوطن ايامنا هناك

اخي يحيى الماضي بمافيه من لحظات وتعب وبما فيه من لذة نعيشها تلك اللحظات المفرحه المحزنه هي من تشكل حياتنا وتسجل لحظات تلك الحياه


شكرا لك يحيى عدت فعاد التميز لك التقدير

[Fifi Maria]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


لحظة ...


وقوف ...


ثمّ تنفّس عميق


ندآء من السماء لعودة و تجديد عهد


تشبّث بمجاذيف الأمل و روح ترنو إلى هنآك حيث ينبعث النور نقيّا فتنتشي


ليس ذاك الندآء سوى إذعان و خضوع لمن بيده القدرة و الملكوت ...


فلنعد إلى هنآك بشفافية بعيدا عن كلّ المنغّصات و المعاصي فسنكون في


رحاب الله



رائع أنت كما عهدناك و حلو ما تنثره في فضاءاتنا من صفاء


احترامي

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

لحظة جديرة بالتوقف ونداء يسمع من به صمم

جميل هو التشبث بالحياة والاجمل هو العودة من هناك الى حيث الوجود

/

ابدعت اخي بائع البخور

أهلاً بفاضلة القول .."

من لايسمع لنداءات الحق فهو مستمعٌ لنداء آخر قد يضله !!

ممتنٌ لزيارة حروفك المنمقة دائماً ..."

سعادتي

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

هي اللحظات تجتاحنا احيانا بوارق من السعاده واحيانا بشيء من وجع الذكريات
لكن لنعيش تلك اللحظات المفرحه ربما قد تطرد ذكريات كانت حزينه تستوطن ايامنا هناك

اخي يحيى الماضي بمافيه من لحظات وتعب وبما فيه من لذة نعيشها تلك اللحظات المفرحه المحزنه هي من تشكل حياتنا وتسجل لحظات تلك الحياه


شكرا لك يحيى عدت فعاد التميز لك التقدير

أهلاً بالخزامى "

صدقتي اللحضات المبهجة تعظم الكآبة بضعفين !!

فهي طاردةٌ لها لا محالة لو أجتمعوا في مكانٍ حي !!


شكراً لجمال ماحملتي من دُرر الفكر .."


تقديري

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


لحظة ...


وقوف ...


ثمّ تنفّس عميق


ندآء من السماء لعودة و تجديد عهد


تشبّث بمجاذيف الأمل و روح ترنو إلى هنآك حيث ينبعث النور نقيّا فتنتشي


ليس ذاك الندآء سوى إذعان و خضوع لمن بيده القدرة و الملكوت ...


فلنعد إلى هنآك بشفافية بعيدا عن كلّ المنغّصات و المعاصي فسنكون في


رحاب الله



رائع أنت كما عهدناك و حلو ما تنثره في فضاءاتنا من صفاء


احترامي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته .."

جميلةٌ هي تلك الوقفات مع نداءات الحق !!

حقيقةٌ رائعة تنبثق من حروفك دائماً !!

سلم الفكر وسلم النور النابع من محبرتك


مودتي

[شذا الورد]

لا حياة لنا بدون عودة يتجدد معها ميثاق السعادة...!
وتضيء من سحائبها بوارق الفلاح والفوز والنجاح..!
عودة إلى تلك الظلال الوارفة..
وإبتسامات الصحف المفتوحة..
وإنصـــاتُ لقـــلـــــوبٍ واثـــبــة..وبـ أرقى الإيمان نابضـة..!
وجنون القلم أبدع في إيصال صوت النداء..
حفظك الله من كل سوء

[شذى الحكامية]

يكون للوعد معنى حين نصدق ونعود بنفوس مطمئنة
لا ينجينا القول وتلك الخطوات المتردده على أمل بالرجوع بل التوبة المقرونة بالعمل
قبل أن يداهمنا قدرنا المحتوم وتغلق كل الأبواب إلا باب النجاة للنفس حين تنادى
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
بوركت يمينك أخي بائع البخور
تحياتي وتقديري

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

لا حياة لنا بدون عودة يتجدد معها ميثاق السعادة...!
وتضيء من سحائبها بوارق الفلاح والفوز والنجاح..!
عودة إلى تلك الظلال الوارفة..
وإبتسامات الصحف المفتوحة..
وإنصـــاتُ لقـــلـــــوبٍ واثـــبــة..وبـ أرقى الإيمان نابضـة..!
وجنون القلم أبدع في إيصال صوت النداء..
حفظك الله من كل سوء

حينما يأتي صوتٌ صادق !!
كل شيء من حوله يتعثر !!
وكل قول يصبح هباء !!

سلامةٌ دائمة وراحةٌ لاتفارق أرواحاً سليمة "


سعيدٌ بحضورك الندي "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

يكون للوعد معنى حين نصدق ونعود بنفوس مطمئنة
لا ينجينا القول وتلك الخطوات المتردده على أمل بالرجوع بل التوبة المقرونة بالعمل
قبل أن يداهمنا قدرنا المحتوم وتغلق كل الأبواب إلا باب النجاة للنفس حين تنادى
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
بوركت يمينك أخي بائع البخور
تحياتي وتقديري

لآ أدري كيف سيكون النداء "!!
ولا كيف سيكون اللقاء "!
فقد أثقلنا الصدود وأغرقتنا الذنوب "!

جزاك الله خير الجزاء على هذا النبع وهذا العطاء "

سعيدٌ بمن يحمل الآيات إلينا بصدق "

وفقك الله لكل خير "