اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الحكامية مشاهدة المشاركة

يكون للوعد معنى حين نصدق ونعود بنفوس مطمئنة
لا ينجينا القول وتلك الخطوات المتردده على أمل بالرجوع بل التوبة المقرونة بالعمل
قبل أن يداهمنا قدرنا المحتوم وتغلق كل الأبواب إلا باب النجاة للنفس حين تنادى
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
بوركت يمينك أخي بائع البخور
تحياتي وتقديري



لآ أدري كيف سيكون النداء "!!
ولا كيف سيكون اللقاء "!
فقد أثقلنا الصدود وأغرقتنا الذنوب "!

جزاك الله خير الجزاء على هذا النبع وهذا العطاء "

سعيدٌ بمن يحمل الآيات إلينا بصدق "

وفقك الله لكل خير "