رغم أهمية التثقيف الصحي الذي يعد بمثابة الدرع الواقي من أخطر الأمراض إلا أن التثقيف في مجتمعناللأسف مازال دون المستوى المطلوب ومن المعروف أن الأمراض تنجم عن عوامل لا يمكن التحكم بها وعوامل أخرى يمكن السيطرة ولأن التثقيف الصحي لا يعد مسؤولية الهيئات الصحية فقط نقول إن التثقيف الصحي مسؤوليتنا جميعاً كأفراد ومؤسسات تربوية وإعلامية واجتماعية ورياضية وغيرها الكثير. فهل نسعى إلى تحقيق هذا الهدف والرقي بمستوى التثقيف الصحي من أجل تعزيز مفهوم الحياة الصحية في حياتنا اليومية انها دعوة لتحقيق الصحة أولاً.
يعطيك الف عافيه عالطرح المفيد
دمت بكل الخير