يشبهه حدّ التمرّد على النبضات .. يسكن الأوردة بعمق و يتعطّر بعبقه الغارق في الرحيل .. لم يعد هنا لكنها ما زالت تتمسّك بمجاذيف شوقه على عتبات سفينة أخرى .. أرست حبال الوداد فكانت تذبح روحا من دون أن تدري ...
يشبهه حدّ التمرّد على النبضات .. يسكن الأوردة بعمق و يتعطّر بعبقه الغارق في الرحيل .. لم يعد هنا لكنها ما زالت تتمسّك بمجاذيف شوقه على عتبات سفينة أخرى .. أرست حبال الوداد فكانت تذبح روحا من دون أن تدري ...