بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
مرحبا ميدوزة
استمعت للحديث عبر هذا الفيديو مرّتين و راقني ما ورد فيه
فالإيمان يبلى و يتجدد و كما أنّ ذاك البرميل قد تبلى صنابيره فيتسرّب مخزون الماء
فكذلك هي الراحة النفسية و القمّة الروحية لدينا تنقص إن كنّا ننقض أعمال الخير
و التقرّب لله بمنغصّات من مثل النميمة و غيرها ....
قانون رائع لا بدّ على الجميع الوقوف عنده و العمل به إن أراد زيادة مخزونه الروحي الإيماني
شكرا ميدوزة
بخبرك شغلة بس ما تضحكي من شدة ما عجبني الفيديو و أنا عم اسمعه قلت لحالي
يا الله شو حلو هالتفكير ... و كنت رح نزله من جديد للموضوع و نسيت إني رح ردّ عليك
أسعدكِ المولى و عفوا لإطنابي
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد