هل جربت أن تعيش يوماً بلا إحساس !!"

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

لا جمال يكتمل بغير السلام !

والطيب ينبع في أصله أحلى الكلام !!

حينما نقول "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .."!




\\


هل جربت يوماً أن تسير مغمضاً عيناك !!
لن تستطيع لأنك ستخاف !

ستصابُ بالوجل وبالضجر من فقد البصيرة والبصر !!

فكيف لو فقدت الشعور ليومٍ واحد ..!!

وربما لأيام ..!!

تمر بصديق فتلقي عليه التحية ولا يردها!
فتبتسم وتسير لأن الشعور غائب ..!!

توقف سيارة الأجره !
فيرفض حملك وإيصالك !
ومع ذلك لا تكترث بل ترتقب لآخر ..!!


هل جربت طرق باب إحدهم !
فيفتح الباب ويزمجر في صدره غيضاً لرؤيتك..!
مع ذلك تعتذر منه لإزعاجه وتذهب مسروراً ..!





غير معقول !!



هل هناك حلول ..!
لنصبح بلا شعور !!




أم أننا محظوظون بالدين الحنيف !
فقد حثنا في مجمله قائلاً " ألتمسوا الأعذار" وعليكم بالصبر والاصطبار !


فكيف نداوي حرقة القلوب ..!!
بماء الرضى البارد ..!!

وهل للإيمان دورٌ ومدار !!

أم هو جهدٌ شخصي وقليل من العزم ومن الإقتدار .."!!


في الحقيقة نحن محظوظون بالإسلام !!


لن تستطيع أن تعيش يوماً بلا شعور !
ولكن قد تعيش عمراً وأمداً طويلاً " بتقديم العذر وقبول الإعتذار .."


الود

[خزامى]

لن نعيش بلا شعور بالطبع لا

لكن نعتذر ونقبل الاعتذار نسامح ليس عدم شعور لكن محبه في كسب الاجر

اطلاله راقيه منك ومعانقه اولى ولي عوده لقراءة المزيد
لك التقدير

[Fifi Maria]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


برودة المشاعر واردة في القلوب و تغمر بعض الأرواح لسبب أو لآخر


لكن أنغضّ الطرف لأمد طويل فنضحي مثلهم باردي المشاعر أم ترانا نصطبر و نلتمس


العذر -كما أوردت في مقالك - فنفوز بالرضى و السرور و إن لم يلقوا لذلك بالا



إنّه التخلّق بالفضائل من يسمو بنا لنتجاوز و نصفح ... و إلاّ فكيف تعود الأمور إلى نصابها


بعد عداوة و موات إحساس ...



ذاك هو التراحم و تلك هي القلوب المؤمنة بضرورة الالتزام بالأدب حتى مع المسيئين



بورك القلم الذي خطّ و الأنامل التي أغدقت علينا



دمت رائعا كما أنت

[دلال]

وعليكم السلام ورحمة الله

,
تخيلت نفسي بلا شعور فاختنقت واحسست بغصة ومرارة

لا استطيع ان اعيش بلا شعور هذا يعني ان اتجمد وان ان الغي احاسيسي بالغضب والرضى
وغيرها من المشاعر استطيع ان اتصنع البرود وان لا مشاعر لي وان اركن شعوري جانبا لكنه يبقى مجرد تصنع وما بداخلي مختلف تماما عما اظهره

اجدها صعبة جدا

,
دمت بخير وسعادة

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

لن نعيش بلا شعور بالطبع لا

لكن نعتذر ونقبل الاعتذار نسامح ليس عدم شعور لكن محبه في كسب الاجر

اطلاله راقيه منك ومعانقه اولى ولي عوده لقراءة المزيد
لك التقدير

الإعتذار سمة من سمات السجية السليمة ..!!

أتمنى أن نرى إطلالتك لا تغيب ."

وفقك الله لكل خير أختاه

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


برودة المشاعر واردة في القلوب و تغمر بعض الأرواح لسبب أو لآخر


لكن أنغضّ الطرف لأمد طويل فنضحي مثلهم باردي المشاعر أم ترانا نصطبر و نلتمس


العذر -كما أوردت في مقالك - فنفوز بالرضى و السرور و إن لم يلقوا لذلك بالا



إنّه التخلّق بالفضائل من يسمو بنا لنتجاوز و نصفح ... و إلاّ فكيف تعود الأمور إلى نصابها


بعد عداوة و موات إحساس ...



ذاك هو التراحم و تلك هي القلوب المؤمنة بضرورة الالتزام بالأدب حتى مع المسيئين



بورك القلم الذي خطّ و الأنامل التي أغدقت علينا



دمت رائعا كما أنت

مرورٌ شمل كل نقاط الفوائد ..!!

وتعريج مفصل لا يُزاد عليه .."

سُررت بمرورك أختاه .."

بوركت الأنامل

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

وعليكم السلام ورحمة الله

,
تخيلت نفسي بلا شعور فاختنقت واحسست بغصة ومرارة

لا استطيع ان اعيش بلا شعور هذا يعني ان اتجمد وان ان الغي احاسيسي بالغضب والرضى
وغيرها من المشاعر استطيع ان اتصنع البرود وان لا مشاعر لي وان اركن شعوري جانبا لكنه يبقى مجرد تصنع وما بداخلي مختلف تماما عما اظهره

اجدها صعبة جدا

,
دمت بخير وسعادة

نحن بشر أصحاب مشاعر جياشة ..!!

لكن الصبر على المنغصات والأجر على الله .."!

كوني كما الدوام .."

وفقك الله ورعاك

[البليبل]

	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من تعلم القرآن عظمت قيمته. ومن تكلم في الفقه نما قدره. ومن كتب الحديث قويت حجته. ومن نظر في اللغة رقَّ طبعه. ومن نظر في الحساب جزل رأيه. ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه. أتعلم يارجل بدأت افقد صوابي ..! متى تنهي دراستك ولأرض الوطن تعود ..! سوف أكون بلا إحساس ولا شعور إذا لم أرتوي من صدق حرفك نعم صدقت وربي فنحن اعزاء بالإسلام أذلاء بغيره أوليس الله فضلنا عن غيرنا بهذا الدين عندما أكرمنا به نظم حياتنا وهذب أخلاقنا ورقق مشاعرنا قبلة على جبينك في غربتك وأمنية من قلب محب يتلهف شوقاً لرؤيتك رفقاً بنا فـ غيابك عنا مؤلم وربي محبك الصادق / عبدالرحمن

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من تعلم القرآن عظمت قيمته. ومن تكلم في الفقه نما قدره. ومن كتب الحديث قويت حجته. ومن نظر في اللغة رقَّ طبعه. ومن نظر في الحساب جزل رأيه. ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه. أتعلم يارجل بدأت افقد صوابي ..! متى تنهي دراستك ولأرض الوطن تعود ..! سوف أكون بلا إحساس ولا شعور إذا لم أرتوي من صدق حرفك نعم صدقت وربي فنحن اعزاء بالإسلام أذلاء بغيره أوليس الله فضلنا عن غيرنا بهذا الدين عندما أكرمنا به نظم حياتنا وهذب أخلاقنا ورقق مشاعرنا قبلة على جبينك في غربتك وأمنية من قلب محب يتلهف شوقاً لرؤيتك رفقاً بنا فـ غيابك عنا مؤلم وربي محبك الصادق / عبدالرحمن

سعيدٌ أني تعلمت شيئاً واحداً ..!
وهو .."
أن كل إنسان له نظرة تشرنقه ..!
فمن يرى الجمال ظاهراً حواه باطناً ..!!
لآنه يعكس نصعاً يخالج جسده .."!
فتنطلق الصوره وتظهر بعينه زكية سامقة .."!

فشكراً لحسن الظن وشكراً لصدق الإخاء .."

وأخشى من نفسي ما لاتعلم .."
وأسال الله أن يُحسن الخاتمة فقد أخذتنا الدنيا
إلى دروب لآ ندري إلى أين ستوصلنا ..!!

فكنْ بالقرب بدعواتك

ممتنٌ لك كلما مررت بنا

[شذا الورد]

وكأنني أكسرُ القاعدة..
لكل فعلٍ ....ردة فعل..عندما أكون بلاشعور..
ربما يقول قائل لكل قاعدة شواذ..
إلا في الشعور..لايمكن..!
لمِا وضِع فينّا الشعور؟!..لنتأمل ونتفكّر ونتدبّر..!
فتلك من نعم الله علينا..ولكن الإختلاف يكون
في درجة الشعور..لا أن يكون مُعدم..
فهنيئاً لمن كان شعوره قوة الإيمان بالله ..فبشره الله عز وجل
وبئساً لمن انطبقت عليه الآية:
{ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً }
...........
توقفت كثيراً عند كلماتك أخي...
ولكن ماهي ردة الفعل لمن أساء..قوله تعالى:
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يُحب المحسنين)
حفظك الله ياأخي..وزادك علماً..وأثابك الجنة..
إحترامي وتقديري

تضمحل الأفكار وتضعف الأجسام وتنقضي الأيام ولكن المشاعر لا تموت
قد تخفت احيانا وقد تغيب في مواقف ولكن لا تنتهي أبدا .
فكل قلب يخفق له من المشاعر والأحساس ما يحرك نبضه
ويفيق عقله ويهز أركانه ويجلجل كل ما حوله .
لكن أحيانا نحتاج لكبت تلك المشاعر ولو اضطرينا لوأدها ، ليس ذلك توحشا ولا انكسارا
ولكن خوفا على قلوبنا وشفقة بعواطفنا .
يبقى للإيمان الدور الأكبر في كل مايجري لنا ويدور حولنا فلولاه لثقلت على عواتقنا هذه الهموم التي نعالجها ، ولولاه لعجزنا عن أن نتنفس نفس الراحة
الذي يعيننا على المسير في صحراء هذه الحياة القاحلة ، فهوا النجم الخافق الذي يلمع من حين على حين في سماء الليلة المظلمة .

تحياتي وتقديري أخي بائع البخور